((يومئذ يتكر الإنسان وأنى له الذكرى* يقول يا ليتني قدمت لحياتي)) سورة الفجر:23-24.
بعدما فات الأوان، وطويت الصحف، وجاء الحساب، وأحصيت الحسنات والسيئات..
يقول:
يا ليتني قدمت الخير والإيمان لحياتي الطيبة في الآخرة أو وقت حياتي في الدنيا.
يندم على ما كان سلف منه من المعاصي إن كان عاصياً، ويود لو كان ازداد من الطاعات إن كان طائعاً...
يندم على ما كان سلف منه من المعاصي إن كان عاصياً، ويود لو كان ازداد من الطاعات إن كان طائعاً...
عن محمد بن عمرة قال:
لو أن عبداً خَـرّ على وجهه من يوم ولد إلى أن يموت في طاعة اللّه لحقره يوم القيامة، أي استصغر عمل نفسه يوم القيامة، ويـودّ لو أنه رد إلى الدنيا كيما يزداد من الأجر والثواب..
فماذا قدمت لحياتك أخي الحبيب؟؟!!
وماذا قدمت لآخرتك أختي الحرة العفيفة؟؟!!
ولو أن أحدنا علم أنه سيموت هذه اللحظة، فما هو رصيده من الحسنات...
وهل هو مستعد للقاء ربه...
لو أن عبداً خَـرّ على وجهه من يوم ولد إلى أن يموت في طاعة اللّه لحقره يوم القيامة، أي استصغر عمل نفسه يوم القيامة، ويـودّ لو أنه رد إلى الدنيا كيما يزداد من الأجر والثواب..
فماذا قدمت لحياتك أخي الحبيب؟؟!!
وماذا قدمت لآخرتك أختي الحرة العفيفة؟؟!!
ولو أن أحدنا علم أنه سيموت هذه اللحظة، فما هو رصيده من الحسنات...
وهل هو مستعد للقاء ربه...
0 التعليقات :